الثلاثاء، 29 يناير 2019

ظلام الأمسيات ... بقلم الشاعر د.كريم حسين الشمري

🌟ظلام الأمسيات🌟
لن أموت ومهما كان استبداد،،،،
الشوق
أنا اقاوم الألم واعرف ان مصائب
الدهر
حزنا وشجن وظلام الأمسيات،،،،
وهذا
السحر ودعيني حبيبتي تزورني
قطرات
الاحساس وذرات المطر فينعقد
جبين
السماء قبل ان تلامسه الغيوم،،،
وجراحي
تنزف حروفا ومزن فيتمزق المدى
وعلتي
ليس لـٍهآ دواء وانا اموت واحيا
كل
ليلة فلا يهدأ عذابي الى الفجر،،،،،
وانت
حبيبتي تمزقين جسدي بخنجرك
المسموم
وأنا احتضن الجراح واضمها بقوة
الى
صدري وان غبت عن الوعي فبلا
شعور
اتحسس زهورك وتمييز عطرها
ورائحتها
فأنا اقبل اشيائك بدقة ولا خوف
واضمد
الجراح الممزقة واصرخ عاليا،،،،،،،
مدويا
أتحسدينني على احزاني وقد تعودت
عليها
وبدون جراحاتك لٱ اعرف ان اعيش
وان
اصابتني حمى العشق تعرق الجبين
فأهذي وكأن
جمرة قد احرقتني فينتابني الحنين
مصحوبا
بالأنين فتوهمت علـّۓ، انها قبلة م̷ـــِْن
شفتيك
النديتين التي طالما حلمت بتقبيلهما
وان
ذقتها كأنها نار حارقة دون لهب فتجبري
بعزاء
روحي وتوسلي وبنجوم أحلامك حتى
تغفو
بعيني وتغيب وغيوم العاشقين حبيبتي
تحجب
نور النجوم وهواء ساخن يغلف وجه،،
السماء
فيغتابه البدر ويتأنق علـّۓ. استحياء،،،
ليصبح
قمر واقدارنا حبيبتي معلقة بذلك العزاء
وأطلالة القمر
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
صفحة الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري

كبرياء المتنبي .... اعداد الأديب عماد كورشي

كبرياء #المتنبي.. حيَّرت الغرب.. فدرس شعره
( هند بوظو - الثورة نت )

إن الشرقي مولداً، هو وحده القادر على تقدير (المتنبي) حق قدره، وإن أمته هي التي لعينيها وحدها تعين تلك المكانة، والحكم فيما إذا كان سيحتفظ بها طوال عصور.

نادرة هي الدراسات التي تتبعت شعر وفلسفة المتنبي وتقييم نتاجه دونما مبالغات في مدحه أو حتى ذمه، وبعيداً عن الأحكام العجلى على حياته ونسبه وشعره حتى موته.. وما بعد.. فإن الدراسة التي قدمها الدكتور -ريجيس بلاشير- عن أبي الطيب المتنبي يمكن وصفها بالموضوعية والشاملة، وهي كما يقول المترجم الدكتور إبراهيم الكيالي أولى الدراسات القيمة التي ألفها أجنبي أحب لغة العرب وتذوق أدبهم، والتي أفاد منها أكثر المؤلفين العرب المعاصرين، طرحت الدراسة قضايا ذات علاقة بالجوانب الغامضة في أصل المتنبي وحياته وسلوكه وعقيدته ومحاولة جلائها وتوضيحها، والوصول إلى نتائج حاسمة، وقد تم ذلك بعقلية الرجل الأوروبي، ومنهج البحث العلمي الحديث.
وتتبع محاولات المتنبي الشعرية في بغداد والشام، شارحاً حالة بلاد الشام عند عودة المتنبي إلى شعر البلاط ومدحه للبرجوازيين وصغار أمراء الشام.. ومدحه للإخشييديين في الشام. ثم تحدث عن المتنبي وسط الحمدانيين في حلب، ومصر، وإقامته في العراق ثم المتنبي في فارس، وموته.‏

يظهر في هذه الدراسة (التي أعتقد أن كثيراً من الكتب التي تناولت المتنبي استفادت كثيراً من هذه الدراسة «بلاشير».‏

المهم أن المؤلف يظهر موقفاً متشدداً من الأساليب الدراسية والتأليفية التي اتبعها المؤلفون العرب في الكتابة عن المتنبي، وأن هذه الدراسة القيمة ستسهم من وجهة نظر الغربيين في الكشف عن شخصية المتنبي وتفسير عبقريته وأسباب خلود شعره على مر العصور والأزمان.‏

استوقفني من فصول الكتاب جميعها (قراءة ونقد ديوان المتنبي في العالم العربي وبالذات ديوانه عند المستشرقين.. فنحن نعي وندرك اهتمام أمته وإعجابها به ونعلم أنه قلما حظي شاعر عربي بمكانة كمكانته في قلوبهم ودراساتهم.‏

عند المستشرقين، فما كادت اللغة العربية تصبح غرضاً للبحوث حتى أخذت أشعار أبي الطيب تلفت أنظار المستشرقين، ففي سنة 1656 (ولأول مرة) نشر غوليوس المتوفى سنة 1667 مقطوعة من شعر المتنبي متبوعة للمحة عن سيرته، بعد مضي ثلاثين سنة ظهر غالاند المتوفى سنة 1715 كتاب فيه ترجمة المتنبي مأخوذة من وفيات الأعيان لابن خلكان، لكن أول من اكتشف تقريباً شاعر الكوفة وعرَّفه إلى جمهور واسع هو رايسك المتوفى سنة 1774، ونشر له ست عشرة مقطوعة غزلية ومرثيتين بالنص العربي مصحوبة بالترجمة الألمانية.‏

ما يدعونا للتوقف عند قراءات ودراسات وبحوث المستشرقين لأبي الطيب، يحتاج إلى أكثر من قراءة من جانبنا، لهؤلاء فقد تباينت مواقفهم تجاه حياته، قبل شعره، واحتارت أحكامهم في أمره، منهم من أحبه، ودافع عن نتاجه بالبراهين والحجج، وكثيرون رأوا أن المتنبي ليس من العظمة، ولا من الحضارة بالقدر الذي قيل عنه..

والسؤال المطروح: هل وفق المستشرقون أكثر من النقاد العرب في إشعارنا بمزايا أبي الطيب، ووضع هذا مكانه الحق في الشعر العربي أولاً، ثم الشعر الكوفي ثانيا؟
ويجيب الكاتب: إن الكثيرين اخفقوا في تلك المهمة لأن بعضهم مثل هندلي، ودوفال، وديتان.. وجدوا في شاعر الكوفة، تبعاً لافتتان لم يكلفوا أنفسهم عناء تعليله، عبقرية عليا ذات أثر شعري «غني، قوي، مهيب، تسوده البساطة الريفية، واختيار أكثر الصور رقة، ولطافة» أو لأن سواهم مثل رايسك، ودي ساسي، اللذين سيطرت عليهما عقيدة الذوق السليم، وبالرغم من محاولة الثاني مقاومتها.. فلم يريا في أبي الطيب سوى مهرج حقير ووقح في آن واحد. وطموح لاحياء عنده، ومدَّع للعلم لا يدين بشهرته إلا (لفساد الذوق عند العرب) أو لأن العدد الأكبر من المستشرقين، سيطر عليهم شعور بأن العرب وحدهم جديرون بالحكم على شعر المتنبي، ولذا اقتصروا، بكل بساطة، على ترديد تقييم النقد الشرقي في العصر الوسيط أو اتباع اتجاهاته.‏

ومع ذلك فإن أكثر النقاد العلميين والمشككين بعبقرية المتنبي اعترف قائلاً: «إن المتنبي هو فيكتور هوغو الشرق».‏

الكتاب (الدراسة) يطرح فكرة جديرة بالنقاش والبحث مفادها: ما الأمور التي تجعل حياة المتنبي وأثره الشعري جديرة باهتمام الغربيين بهما؟‏

يتضح من الدراسات النقدية وأحكام المستشرقين وأيضاً هذا الكتاب الذي بين أيدينا وقوع هؤلاء في لبس- بين (الرجل) المتنبي صاحب الكبرياء والطامح للمجد والثراء، وبين الشاعر (العبقري) الذي يتذلل ويتملق بإفراط وجشع للمال.‏

«إن رذيلتي الكبر والتبجح لا تأتلفان مع التذلل لممدوحيه من حماة الأدب والفن، ولكن لم يقدروا أن مظاهر الكبرياء وتحدي الخصوم والمغتابين أوجبهما عليه، على المتنبي ضرورة الدفاع عن ثقة الناس به والتسامي في نظر حماته، الذي كان من السهل خداعهم، إنها موضوعات عادية في شعر البلاط.. تدخل ضمن التقاليد الصرفة للشعر الجاهلي حيث القدح والتفاخر والمديح الشخصي مدعاة لموضوعات مطولة».‏

والسؤال الذي يدعو للإعجاب والعجب ما طرحه الكاتب على المستشرقين ربما بعدما عجز عن إيجاد جواب شافٍ يستنجد به من الباحثين والنقاد العرب أنفسهم الذين عجزوا فعلاً عن إيجاد دراسات تغني المهتمين بشعر المتنبي وتجد أجوبة عن أسئلة لم تعرف طريقها بشكل كامل ومطمئن عن المتنبي (الشاعر والإنسان)، في عودة للسؤال يقول الكاتب: «القياس لنا (نحن الغربيين) قضية شائكة جداً المكانة التي يجدر أن يحتلها بين الشعر الكوني شاعر من العصر الوسيط لا يزال موضع إعجاب إلى اليوم من مراكش إلى الهند.. وأن الفكر الشرقي لا يسعفنا بأي مصدر».‏

ويقول الكاتب على المستشرقين أن يجدوا جواباً شافياً، بعيداً عن معجبين بالمتنبي لأسباب قومية فقط، لا أدبية.

الدراسات العربية العاطفية، لم تشفِ غليل هؤلاء ولم تتمكن من إيجاد السر في سحر شعره، وإيقاع حروف أبياته..
أليس المتنبي: أولاً كما قال فؤاد أفرام البستاني: «الحقيقة أن المتنبي شاعر عظيم وهو، ككل شاعر عظيم، عظيم الحسنات، وعظيم السيئات أيضاً».‏
أليس السر في عظمة المتنبي أنه اختصر الرجولة بـ «الكبرياء» التي تتعدى عليها صروف الدهر.

أرى كُلنا يبغي الحياة لنفسه‏
حريصاً عليها مستهاماً بها صَبَّا‏
فحب الجبان النفس أوردهُ التُّقى‏
وحبُّ الشجاع النفس أورده الحربا‏

(الكتاب: أبو الطيب المتنبي - تأليف: ريجيس بلاشير - ترجمة ابراهيم الكيلاني - صادر عن اتحاد الكتاب العرب‏)
ديوان أبي الطيب المتنبي

إشراق فجر سرمدي .... بقلم الشاعرة الراقية ليلى الصباغ

إشراق فجر سرمدي!
********
أحاولُ سدل ستارة الماضي بما
            مضى.....
 وولادة فجرٍ جديد
إشراقهُ نشوة
          الياسمين....
همساتهُ نغمٌ هادئ
 تداعب ما تبقى  من روح الحزين...
ابحثُ عن فجرٍ
أسطّر له كل
     اشعاري....
أرحلُ معه بين
        الاقمار.....
أرهِنُ قلبي بين يديه....
 اواجهُ معه
      الإعصار.....
أبحرُ معه كل مساءٍ
      نبضاً...... هزجاً
     نتوارى***
خلف سورِ الاقدارِ
أبحثُ عن فجر
 احلامهُ شوقٌ
      لعناقي.......
في صحوته يرتعشُ كياني!!!
نسائمه تعصف
   بوجداني.....
أبحثُ عن فجرٍ
     سرمديٍّ....
أهجر معه شطآني
اتحررُ من اغلال
    الماضي.....
ويكونُ قلبه
      عنواني....
وأنا في نشوةِ حبّي له!!
انسى براكين الاحزانِ
يطيرُ   بي   بين
     جناحيهِ....
أميرةً.....
فراشةً......
نحلّقُ عبر الاوطانِ
والشوقُ يجتاح
          كياني.....
يمسحُ دموع
    أحزاني.....
بوشاح   الفرح
يغلّف  اركاني...
مازلتُ  أبحثُ
    عن سراب...
لافجرَ  يطوي
      أحزاني....
اهٍ   والفِ   اهٍ
متى  تتبدّدُ  غمام الاحزان؟؟؟
ويشرق فجر زهيُّ الالوان!!!
""""ليلى الصباغ"""

وتعلمنا بقلم بسبولة المحجوب

وتعلمنا
يافضالة ياتحفة غالية
يازينة لسوار العالية
يامرسومة فالقلب ولكتاب
يابسمة سلابة ولصحاب
يازينة السربة وجيادي
يافضالة ياام ولادي
محبوبة لالة عند الناس
ايامك لالة كلها اعراس
منك وانا بحبك نكبر
وانا في عشقك كيف نصبر
حلم جميل لالة في بالي
ومكانك فالقلب غالي
ياك فوق مواجك سلمنا
وتعلمنا العوم ونعمنا
يافضالة يالسر الخافي
يازرقة ف سماها تعافي
ياشط مقصود ماليك مثيل
كل مافيك يافضالة وجميل
فحضان الود دايرة لمة
ياجميلة الكون ياحلى بسمة

كلمات صقر الحروف الزجال بوسبولة المحجوب

رحلة مع الفيس بوك ... بقلم الشاعر سفير الحرف حامد الغريب

(( رحلة مع الفيس بوك ))

صدفة والتقينا ،، من كل فج عميق ،،ذات مرة عزفت على جيد الورق بعض القصيد .. قرأناها معا. . وحكينا ،، شرحنا كل معانيها الخفية. . تجادلنا واتفقنا ..  حروف تناغي بعضها،، تتعرف على الوانها .. تمشط بالطيب أهدابها .. وشددنا على رواكب الرحيل. .
ذاب الهجير في المقل ،، ثم غصنا في الاناشيد الجميلة. .وكتبنا اقاصيص عليلة .. ثم تهنا في حدائق وبساتين الحروف ،،ونسينا كيف تهنا ،،
ولم نيأس  أن نسينا ،، يجول برفقتنا القلم كان مرشدا لنا ودليل ،، كانت الافنان منه ترسم ،،ثم تعزف .. والى أقصى الاقاصي تحلق وتطير. . تعرفنا على ارواح كثيرة،، وفراشات جميلة،،
ثم طرنا في هيام ،، تسابقنا مع اسراب الغمام ،، وارتضينا لانفسنا قدسية مقام. ...
لقاء الحرف تحقق ،، والعشقُ من بين اقلامنا ينبوع دفق ،، الامل معجون بالحروف .. ان بكينا او اصاب الحزن فينا الفؤاد ،، او أذاب الرمد أجفان الدروب ،،
عانينا الهوينا ،،واقع مسموم المقاصد والنوايا .. هجرناه وان كان خيال او ثمل،،
نغوص بين أحضان القصائد .  نطرز للروح للاحباب الوان الثياب ،،الوان الزهور .. الون القلائد. .
مايئسنا .. ولا خنا الحرف فينا ..كان ناموسا مشعا ،، كان مفتاح امل. .

الشاعر طاهر مختار يكتب ....

وجهة نظرنا ممكن تخدمنا وتكون ف صالحنا

وممكن تكون دافع لفشالنا وانفصالنا والبعد عن أعز وأغلى شيء بالنسبالنا.

ممكن تكون عباره عن معلومه او فكره شغلت تفكرنا وسيطرة ع عقولنا واصبحت شيء أساسي ف حياتنا

لكن نرجع ونقول مافيش أفضل من القرآن والسنه فيها المعلومه والحكمه والكلام الجميل آللي بيريح قلوبنا.

ويخلي النجاح محالفنا والسعاده تدق دايما ع بابنا وتسعدنا بقيت مشوارنا

بتحافظ ع وجودنا وتهدي من أعصابنا وبتحلي الدنيا دايما ف نظرنا

حدود وأحكام وشريعه تنصرنا وتعلي دايما من مقامنا ونحس بالفرح مع مرور أيامنا

بتزيل الكره من قلوبنا وتحسن دايما من أخلاقنا وطهر نفوسنا

بتوحد صفوفنا ونكون دايما ايد واحدة والحب والخير دايما مأذرنا

وربنا يكون راضي عنا ونكون صوره مشرفه لبلدنا ومثل أعلى لغيرنا

وجهة نظر الهيه تفدنا وطمنا وتكون دافع لهدايتنا والحفاظ ع بيوتنا والاعتزاز بكل شيء جميل حتى ف بعادنا.

واحنا آللي بنختار سكتنا ومسؤلين قدام أللي خلقنا لما يجي ف يوم ويحاسبنا

شاعر العصر صاحب كلمه لها مضمون ومعنى يفيدنا و ينفعنا بقصيده جميله تنال إعجابنا

وتحسن دايما من أخلاقنا وتذكرنا باللي خلقنا وداوي همومنا و أوجاعنا

الشاعر طاهر مختار عتيت

كفر الزيات... اكوه الحصه... تحيا مصر

قصيدة 29/1/2019

يا تاجر الصبر... بقلم الشاعر ياسر عبد الحميد

(( يا تاجر الصبر ))

يا تاجر الصبر ،، قول 💭

ازاي ،، قادر تصبر

عديت حدود الألم ،،

و دايما لناسك تجبر

و فتحت قلبك دكان كبير ،،

بيلم ف احبابك ،، كتر الوجع ،، صابك

و انت ما بيدك ،، انك ف يوم تأمر

يا تاجر الصبر ،،  قول 💭 ،،،!!!

علموك الصبر فين ،،

و ازاي قدرت تتحمل

ما انت صابر من سنين ،،

و برضه لسه ،، بتكمل

صابر علي سنينك ،، و راضي ،،

جواك مواجع ،،

بتقول ،، دي ،، عادي

نفسي افهمك ،،

نفسي اعرف ،، انت مين

انت صحيح ،، قادر تكمل ،،

ولا مغلوب ،، م السنين ،،!!!

بقلم الشاعر / ياسر عبد الحميد

صراع بين الناس..بقلم الشاعر/كمال الدين حسين

 صداعُ الفكرِ في أُذني ورأسي أتاني منْ صراعٍ بين ناسٍ فلا عادَ الأنامُ على وصالٍ مع الأصحابِ في زمنِ المآسي فصارَ الكلُّ مشغولاً بنفعٍ لهمْ ...