طيفها...
بقلم.. فايز علام.... مصر
طاف ليلي بطيفها..
والهوى يشكو
من الآه والعدم..
كأن العشق...
أصبح يتسكع بضواحيها
وبعينيها الحرم
وشعرها الحالك كالليل
يستدير فى الهوى
من رأسها..
حتى نهاية الهرم
فغاب ناظري عني
وتاه قلبي معها
وتوقف عقلي..
كأنه يحمل ..
جسداً من صنم
وعَقدت كعبها..
ولفت بقدمها..
القدم على القدم
فَرنَ خلخالها..
ودق قلبي..
كأنه يحتضر..
والروح تنساق إليها
مثقلة"ُ بالفتن
فلا عيني نامت
ولا ارتعش لها
حتى جفن
ووجها الصبوح
إذا ضحك ..
غار منه باقى البدن
كأنه يريد الظهور
وكيف له ذلك
يا سجينة القيم
يا بنت العرب
آه من ذاك الهوى ..
الذى أحمله..
بين طيات الشوق..
فيرديني بالسقم
يا ويل قلبي..
من مقلتين..
يرمين السهم
وشفاها الخمري..
تسقى الكأس..
بلا رحمةٍ ..
لتنزع مني المر..
فكيف لعسل الرضاب
يشفى صدري..
ويزل عني الحزن والهم ؟؟؟
فإن بت أثمل بهواكِ..
أغثني همسك بالحلم..
لأراكِ مرةً ثانية..
في يقظتي.. والنوم.
....................
عاشق الحرف وأميره
بقلم.. فايز علام.... مصر
طاف ليلي بطيفها..
والهوى يشكو
من الآه والعدم..
كأن العشق...
أصبح يتسكع بضواحيها
وبعينيها الحرم
وشعرها الحالك كالليل
يستدير فى الهوى
من رأسها..
حتى نهاية الهرم
فغاب ناظري عني
وتاه قلبي معها
وتوقف عقلي..
كأنه يحمل ..
جسداً من صنم
وعَقدت كعبها..
ولفت بقدمها..
القدم على القدم
فَرنَ خلخالها..
ودق قلبي..
كأنه يحتضر..
والروح تنساق إليها
مثقلة"ُ بالفتن
فلا عيني نامت
ولا ارتعش لها
حتى جفن
ووجها الصبوح
إذا ضحك ..
غار منه باقى البدن
كأنه يريد الظهور
وكيف له ذلك
يا سجينة القيم
يا بنت العرب
آه من ذاك الهوى ..
الذى أحمله..
بين طيات الشوق..
فيرديني بالسقم
يا ويل قلبي..
من مقلتين..
يرمين السهم
وشفاها الخمري..
تسقى الكأس..
بلا رحمةٍ ..
لتنزع مني المر..
فكيف لعسل الرضاب
يشفى صدري..
ويزل عني الحزن والهم ؟؟؟
فإن بت أثمل بهواكِ..
أغثني همسك بالحلم..
لأراكِ مرةً ثانية..
في يقظتي.. والنوم.
....................
عاشق الحرف وأميره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق